خلال أسبوع واحد شهد العالم حدثين خطيرين سياسيا ومحمّلين بالدلالات الرمزية المرعبة: الأول كان انتخاب خافيير ميلي رئيسا جديدا للأرجنتين، والثاني كان الفوز الكبير لحزب خيرت فيلدرز، الزعيم اليميني المتطرّف لحزب «الحرية» الهولندي.
تحرص الحكومات الغربية والولايات المتحدة على مواصلة الدعم الأعمى لإسرائيل بتوظيف الخطاب الإعلامى لصالح الرواية الإسرائيلية والمظلومية التي يعتمد عليها هذا الكيان طيلة هذا الصراع الممتد منذ 75 عاما، وذلك بمحاولة وصف المقاومة على أنها إرهابية وتشبيهها بالتنظيمات الإرهابية، وأن الصراع بدأ منذ 7 أكتوبر 2023 وليس 1917، وهذا ما أشرنا إ
لم يكن وعد بلفور المشؤوم في الثاني من تشرين الثاني (أكتوبر) 1917 سوى باكورة لسيناريوهات رهيبة أعدتها أياد شيطانية، رسمت من خلالها مستقبل بلادنا العربية في الشرق الأوسط؛ فقسَّمت البلاد وباعدت بين العباد، ووضعت على كل قسم سيدا هو منهم وليس منهم.
سكان مقاطعة ابي تليميت يناشدون المدير العام لوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة
تصحيح وضعية الجهاز الذي يقوم بتصوير بطاقة التعريف الوطنية
المتعطل من يومين
بسببي مشكلة فنية والتي هي عاكفة على إصلاحها كما قال رئيس المركز للمواطنين
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا أعده إدوارد وانغ وباتريك كينغزلي، قالا فيه إن طلب الحكومة الإسرائيلية الحصول على 24 ألف بندقية هجومية من الولايات المتحدة، أثار تدقيقا من المشرعين الأمريكيين وبعض مسؤولي وزارة الخارجية، الذين يخشون أن الأسلحة قد تصل في نهاية المطاف إلى أيدي المستوطنين والميليشيات التي تحاول إجبار الفلسطينيين على
أَفَادَ جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان العراق، اليوم الثلاثاء، بتعرّض قاعدة عسكرية للتحالف الدولي في مدينة أربيل لهجومين منفصلين بثلاث طائرات مسيّرة مفخخة.
رغم أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يصارع أمام القضاء في 91 تهمة جنائية ضمن 4 لوائح اتهامات، فإن استطلاعات رأي عديدة أجريت مؤخراً في الولايات المتحدة تسجّل تفوّقه على الرئيس الحالي جو بايدن في حال فوزه ببطاقة ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات 2024 الرئاسية.
نجحت حماس في تحقيق ما عجزت عنه روسيا: مَحتْ أوكرانيا وحربَها من الخريطة الإعلامية. موجهة بذلك وبدون قصد ضربة موجعة للإدارة الأمريكية. كما أنها حولت الأنظار إلى غزة وفلسطين عما يدور من أزمات في مناطق أخرى من العالم.