كانت عملية "طوفان الأقصى" طوفانًا بحق، جرَف أمامه العسكرية الإسرائيلية، وأجهزة استخباراتها، والقوى الغربية التي وقفت خلفها، والقادة العرب الذين يخشون ويطيعون تلك القوى الغربية.
انفجرَ الطوفان بكل قوته في المجالَين: الاقتصادي، والسياسي، وفي مجال الإعلام والاتصال، وأخلّ بكل التوازنات حتى الآن.