قليلة كانت المفاجآت التي أسفرت عنها الانتخابات التشريعية في ألمانيا، فخرجت النتائج متطابقة بنسبة عالية مع استطلاعات الرأي العام من جهة أولى، ومع توجهات الناخبين إزاء المشكلات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تراكمت خلال حكم المستشار الألماني أولاف شولتس وتحالف الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر من جهة ثانية.