في البداية أسجل أسفي على ما حدث في كزرة توجنين وأكد أنني على مسافة واحدة من كل الأطراف اقف بحكم القرابة الدموية، غير أنني اسجل استغرابي التام لتناول الإعلام والمدونين لأحداث كزرة توجنين، فقد أخذت وسائل الإعلام رأي طرف واحد وصنفته على أنه هو الضحية وقدمته للرأي العام على أنه كذلك في اعتداء واضح على الطرف الآخر وإخلال بين جلي بال