
فؤاد البطاينة
ما زال العرب في الطابور يصرون على استمرارهم بوظيفتهم عندما بصرون على عملية السلام كخيار استراتيجي لهم، ويُقزمون تطورات الهجمة الصهيونية على القدس وعلى عملية السلام وجر كل مكونات ملف القضية للمقصله، إلى مجرد، مخالفة سير، لا تتعدى علامة استفهام طرأت على الوسيط الأمريكي ويمكن معالجتها.