تشهد مصر وبعض البلدان العربية جملة أنشطة فكرية وثقافية لمناسبة الذكرى المئوية لميلاد جمال عبد الناصر (15-1-2018)، لكن الغالبية العظمى من العرب الآن لم تعاصر حقبة ناصر التي امتدت على مدار عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.
منذ أن تم تعديل الدستور الموريتاني مع مجيء الرئيس الحالي للبلاد محمد ولد عبد العزيز ، و فرض مأموريتين رئاسيتين فقط في طيات الدستور الجديد دخلت البلاد في مرحلة سياسية جديدة تماما ، و مع أن الرئيس الحالي هو واضع الدستور فان الساحة السياسية الموريتانية تعيش في الفترة الماضية على حالة من جس النبض قصد معرفة مدى تقبل الشارع لدعوات الت
سأعتذرُ بدايةً للرجلين عن تجريدهما من لقبيهما الأكاديمي والاستحقاقي؛ لأنني ببساطةٍ سأذكرهما مرارا في هذا المنشور، وسـ"أفَطِّحُ رأسي" لأجعلَ ذلك سبباً كافياًّ أمنحُ نفسي بموجبه حقَّ ذكر اسميهما حافيين.
في البدايةِ هل سأبدو سخيفاً حين أقولُ إن الرجلين يتشابهان كثيرا؟!
وصلتني دعوة من شباب "بيت الحكمة" للمشاركة في ندوة عن العلاقات الموريتانية العربية قبل أزمة الخليج وبعدها. سألت عن الموعد والمكان فأبلغت أنه نهاية الشهر الأخير من العام المنصرم، وفي مقر حزب تواصل. طلبت تغيير الزمان والمكان، فاستجاب المنظمون مشكورين...
“هناك موجة استنكار سنؤيدها، وسنستنكر هذا الأمر مع جميع أشقائنا العرب.. لكن بعد ذلك الأمر سيصبح أمرا واقعا، والموضوع أصلاً مش محتاج إعلان، لأنهم كده كده مسيطرين.. بماذا تختلف القدس حقا عن رام الله؟” النقيب المصري أشرف الخولي.
من الكتب القليلة التي شهدت إقبالا منقطع النظير مؤخرا كتاب "نار وغضب: داخل بيت ترمب الأبيض" الصادر أمس الأول (الجمعة 5 يناير/كانون الثاني 2017)، من تأليف الصحفي الأميركي المخضرم مايكل وولف،
تعاطي الاعلام الخليجي مع الأحداث الايرانية الأخيرة شابه العديد من السقطات، بالضرورة تؤثر عليه وعلى مصداقيته التى تشهد ضربات متتالية على مدار السنوات الماضية متأثرة بالأحداث السياسية العسكرية المتلاحقة.