لقي مواطنان مغربيان مصرعهما إثر هجوم مسلح من مجهولين بدولة مالي، حسب المرصد الوطني المغربي للنقل وحقوق السائق المهني.

أفادت تقارير عبرية بأن "القوات الإسرائيلية تعتقد أن الأسرى الفلسطينيين الذين فروا من سجن "جلبوع" في وقت سابق من هذا الأسبوع، لم يتلقوا أي مساعدة أثناء هروبهم.

قالت الشرطة الإسرائيلية إنها ألقت القبض على 4 من النزلاء الفلسطينيين الذين هربوا من سجن جلبوع شديد الحراسة.

وبدأت مطاردة الهاربين الستة الاثنين الماضي، بعد أن حفروا نفقا خرجوا عبره من السجن الإسرائيلي.

أكدت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أن حكومة بلادها استخدمت نظام التجسس الإلكتروني "بيغاسوس" لشركة NSO Group الإسرائيلية في إطار القانون الألماني
وقالت ميركل حسب وكالة "DPA" إن الحكومة الفدرالية تعمل "بناء على القانون والنظام" في مجال استخدام برنامج "بيغاسوس".

وجهت "جبهة المقاومة الوطنية" الأفغانية التي يقودها الزعيم السياسي العسكري من أصل طاجيكي أحمد مسعود وتتمركز في إقليم بنجشير، نداء للحكومة التركية مطالبة بعدم الاعتراف بـ"طالبان".

وأشارت "الجبهة" في بيان نشرته إلى أن "نساء أفغانستان يواجهن خطرا فادحا" مصدره "طالبان".

اتهم مسؤولون محليون في ولاية أمهرة الإثيوبية قوات "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" المتمردة بارتكاب مجزرة دموية أودت بأرواح أكثر من 100 مدني، في مطلع سبتمبر الجاري.

ذكر نادي الأسير أن حالة استنفار كبيرة أعلنت في سجن "النقب" بعد اشتعال النار في القسم 6، رفضا لعمليات التنكيل والتهديد والتصعيد التي تنفذها إدارة السجون الإسرائيلية بحقهم.

أعلنت المحكمة العليا الفرنسية اليوم أنه "يجب التحقيق مع شركة لافارج بتهم التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية في سوريا"، ملغية قرارا سابقا بحقها.

أعلن المتحدث باسم حركة "طالبان"، ذبيح الله مجاهد، أن ولاية بنجشير الأفغانية الواقعة شمالي كابل أصبحت بالكامل تحت سيطرة الحركة.
وجاء في بيان نشره المتحدث على "تويتر": "تم الاستيلاء على آخر معقل للعدو، ولاية بنجشير، بالكامل. وخضعت ولاية بنجشير للسيطرة الكاملة للإمارة الإسلامية للنظام السياسي لطالبان".

أعلنت السلطات الإسرائيلية أن 6 أسرى فلسطينيين، تمكنوا من الفرار من سجن جلبوع، الذي يخضع لحراسة أمنية مشددة، فجر اليوم الاثنين، عبر نفق حفروه أسفل السجن.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مصادر في الشرطة، أن من بين السجناء الفارين 5 من حركة "الجهاد الإسلامي" وآخر من حركة "فتح".