تعليقا على اللوائح البرلمانية لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية (UPR)
مع أنني أعترف بعجزي بصعوبة قراءة ما حدث؛ فإنني كنت أنتظر مع غيري من أُطر وفاعلي وقواعد الحزب أن تعكس اللوائح المتبقية؛ تصحيحا أو "ترقيعا" لما سبق! وبعد طول إنتظار تمخض الجبل عن فرسان المعركة الإنتخابية لهذه المرحلة الحساسة من تاريخ البلد.