ما تزال ظاهرة نشر المحتويات الإباحية المجهولة المصدر على المجموعات الوتسابية الحادة تؤرق القائمين على تلك المجموعات.
ورغم أن جل المجموعات تتخذ من بعض النصوص قوانين تحرم في الغالب الصور المخلة والتجريح الا ان ذلك لم يمنع من تزايد مثل هذه الحالات المخالفة للشريعة الإسلامية.