منذ إنبلاج فجر الحركة التصحيحية التي قادها فخامة رئيس الجمهورية ومحموعة من الضباط الأحرار والشباب يعيش حالة من النسيان
مع أن دور كبير في ذالك المشهد السياسي فقد سايروا ذالك التوجه وواكبوه يوما بعد يوما
ورغم تخلف البعض لاسباب ليست واقعية ويرجعون ذالك لعدم فهمهم للواقع السياسي الجديد