دكتور محيي الدين عميمور
للمرة الثانية في حياتي أتصرف بهذا الشكل.
فالذي حدث هو أنني، وقبل أن أنتهي من إعداد المقال الذي سوف أبعث به لرأي اليوم، اطلعت الآن في “الفيس بوك” على مقال للشاعر الجزائري محمد جربوعة، ووجدته يعبر في معظمه عن أهم ما كنت أريد قوله.