في 26 يناير من السنة الجارية، أي قبل عشرة أيام من الآن، أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا يأمر إسرائيل باتخاذ إجراءات احترازية ضد جرائم حرب الإبادة ضد الفلسطينيين في غزة، المتهمة بها من طرف جنوب إفريقيا، ويعطيها القرار أجلا دقيقا للرد، حيث جاء فيه:
منذ أحداث "طوفان الأقصى"، وموقفُ الأزهر الشريف- مؤسسةً وشيخًا- موقفٌ مشرف، ومساند لأهل فلسطين عامة، وغزة خاصة، وفي القلب منهم: المقاومة. وهذه المواقف أزعجت كثيرًا الساسة الإسرائيليين، وإعلامهم، وقد تكرر هجومهم وتحريضهم معًا منذ بداية الأحداث، حيث إن الراصد خطابَ الأزهر وشيخه سيجده خطابًا متواكبًا مع الكوارث المستمرة في غزة.
في محاضرة عامة بمكتبة الإسكندريّة دُعيت إليها في غمرة العمل الثقافيّ والسياسيّ الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في أعقاب ثورة 2011 المصرية، سُئلت في تلك المحاضرة: عن رأيي في علاقتنا بإسرائيل؟
في مقال لافت لكاتب العمود الأشهر في الـ "نيويورك تايمز" توماس فريدمان حمل عنوان: "لماذا أوكرانيا وغزة أكبر مما يعتقد؟" حاول أن يقدم تفسيرًا لأهم صراعَين يدوران في العالم اليوم. يعاني هذا التفسير كأي تفسيرات كلية شاملة في زمن معقد ومتشظٍّ من الاختزالية والتبسيط. وتكمن أهميته في أمرَين:
في هذه الأيام سمعنا بعض الإشاعات المتعلقة بشركه الموريتانية للبريد وكما يبدو أن هذه الإشاعات ناتجة عن أحقاد وخلافات سياسية لا علاقة لشركه بها وبعضها الآخر مبني على سوء الفهم وتقدير والقراءة الصحيحة والسليمة للوضعية الاقتصادية التي تعيشها الشركه الموريتانية للبريد موري بوصت منذو حقبه زمنية طويله قبل مجيئ المدير العام ع
لطالما استأسدَ نظام الزعيم شافيز في فنزويلا على المعارضة طوال المحطات الانتخابية منذ عقدَين تقريبًا، ولعلّ آخرها معركة 2019 مع المعارض خوان غوايدو، الذي انتهى به المطاف لاجئًا في الولايات المتحدة.
ترسل لنا أفغانستان الجديدة رسالة أمل ملهمة، تدعم إصرار أولئك المقاومين والمناضلين من أجل الحريّة، وترينا كيف أن طريق التغيير يبدأ بطرد الاحتلال.. كما تقدّم لنا كذلك درسًا في خطورة الصور النمطية التي يتمّ بيعها لنا، لإضعاف ثقتنا في الذات، وتقديم الصّديق في صورة عدوّ، والطيّب بوجه شرير.