
فإذا كان السكن لائقا، كان ثمنه باهظا، وفي الغالب لا يكون مثل هذا النوع السكن الطلابي لائقا، ورغم ذلك يتطلب إيجاره ثمنا كبيرا أيضا.
ويتذكر الأصدقاء ميغيل أمارو، وبن غريتش، وماريانو كوستيليك، أيام الجامعة ويقولون إنهم عانوا من أجل العثور على مكان ليسكنوا فيه.