لابد أن أهنئ – بادئ ذي بدء- جميع المترشحين، على نيلهم مصداقية قبول الترشح، لأهم مســؤولية في الدولة. متحدثا في البداية في هذا المقال عن غزواني وبوبكر، باعتبارهما –من وجهة نظري- وجهين لنظامين متصارعين، منقلِب ومنقلَب عليه، على أن أعود –إن تيسر ذلك إن شاء الله- للحديث عن المرشحين الآخرين.