قبل حلول "اليوم العالمي للغة الأم" الذي يصادف 21 فبراير/ شباط من كل عام، علينا أن نفتح حوارًا جادًا حول حالة اللغة العربية، لاسيما أنها مناسبة يقوم خلالها الناطقون بمختلف الألسنة في مختلف أنحاء العالم بالنظر بعين الرعاية والعناية إلى ما جرى للغتهم، ومنها "اللغة العربية" التي تتمتّع بأسباب قوة كثيرة، لكنها لم تشفع لها، أو لم يُحس