لقد تابعت باهتمام مضامين خطاب رئيس الجمهورية الماضي بمناسبة عيد الفطر المبارك، وقد وردت فيه بعض العبارات التي تهمني كثيراً من بين أمور أخرى وهي:
مكافحة الغبن والهشاشة؛
الشفافية؛
عدم التساهل مع أي شكل من أشكال الفساد؛
الصرامة؛
ما بعد الجائحة
في خضم هذا الفقد المغربي، والمغاربي، الكبير للمناضل ورجل الدولة الكبير الأستاذ عبد الرحمن اليوسفي؛ أعادتني ذكراه الحية في أرشيفي، إلى رحلة العزاء التي قادته إلى جبال القبائل الجزائرية - ماي 2016 - لتقديم العزاء في وفاة المناضل الجزائري الكبير الحسين آيت أحمد.
النقاب.. الذي يراه البعض فريضة، ويراه البعض "عفة"، ويراه كاتب هذه السطور "حرية شخصية"، فرَضَه فيروس كورونا على العالم كله، من شَماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه.. المسلم والكافر والملحد والوثني، لكن تحت اسم آخر.. ألا وهو "الكمامة"!
يوم 13 مارس، جاء قرار إغلاق الحدود. قرار جريء وشجاع. وهو واحد من أهم القرارات الاحترازية والوقائية التي اعتمدتها الدولة إلى جانب قرارات أخرى لمواجهة تفشي جائحة كورونا.
سجال حاد يدور في الآونة الأخيرة حول إطلاق أسماء مشرقية، سلفية متطرفة، على بعض أزقة مدينة تمارة المغربية؛ الأمر الذي أثار ثائرة فئة عريضة من المغربيات والمغاربة لأنهم لم يستسيغوا أن يقوم الموالون للتيار الوهابي المتطرف بالمغرب باستيراد أسماء عناصر من تيار الإقصاء والكراهية والعدوانية والعنف ويدسوها في الثقافة والتاريخ المغربيين ا
كيف يفكر الاخر، هل اهتمت الأطراف الأخرى بالإجابة على هذا السؤال ، هل هناك رغبة حقيقة للتقارب، لذا حين نتحدث عن توحيد جبهة الحرب ، وتقبل الاخر، يكون رد الفعل الأول ان الحوثيين لن يتقبلوا احدا، وبنفس الوقت يكون رد فعل الحوثيين كيف نثق بانهم قطعوا علاقتهم بالعدوان فعلا.