ربى يوسف شاهين
حقائق كثيرة تؤكد أن التدخل النظام التركي في سوريا، بات مكشوفاً لدى المجتمع الدولي ومنظمات الامم المتحدة. وما بين تموضعها كطرف في مذكرة سوتشي ومنصة استانا، وبين وجودها كمحتل للأراضي السورية عبر ادواتها الإرهابية الممثل بجبهة النصرة، وغيرها من الفصائل ذات التسميات المتعددة، تتعمد لعب ادوار عدة تتمثل في: