توفي مؤلِّفُ المعاجم والمستعرب والأكاديمي عضو الأكاديمية الملكية الإسبانية فيديريكو كورينطي كورضوبا Federico Corriente Córdoba وذلك يوم الثلاثاء الماضي 16 يونيو 2020، عن عمر 79 سنة.
كلمة "بربري" barbare، جمع "برابرة"، والتي لا علاقة لدلالتها بكلمة berbère المصاغة من نفس الجذر، تعني، في أصلها الإغريقي (barbaros) ثم اللاتيني (barbarus)، "الأجنبيَّ" (dictionnaire Larousse)، سواء بعرقه أو بانتمائه إلى حضارة أخرى (Dictionnaire cnrtl) غير عرق وحضارة الذين يشكّل بالنسبة إليهم عنصرا أجنبيا خارجيا، أي "بربريا" كما ي
هي سيرةٌ ذاتية مَحكيةٌ حكاها المناضل الأمريكي الزنجي الشهير-المسلم-مالكوم إكس، للكاتبِ الزِّنجي المعروف "أليكسي هاليي"، صاحب رواية "جذور".
لنفهمَ نوعيةَ النضال الأمريكي الزنجي الذي انخرط فيه مالكوم إكس-المقتول عُنصرية-كما ورثه عن أبيه المقتولِ كذلك، نستعيدُ قولَه ذات يوم للمناضل الغني عن التعريف "مارتن لوثَر كينغ":
قبل أيام كتبنا عن البؤرة "شبه العائلية" التي أربكت حكومة العثماني، في لحظة كان الاستعداد فيها لعرض مخطط التخفيف، واليوم نكتب عن بؤرة "للاميمونة" التي سرقت الأضــواء، وخلقت حالة من الهلع والقلق والإرباك والارتبــاك، وحكمت على عمالات وأقاليم بعينها بالبقاء رهن اعتقال "الحجر الصحي"، ومنها على الخصوص "مراكش" التي كانت قبل أيام مسرحا
منذ نشأة مدينة ابن أحمد امزاب، حتى وهي مجرد نواة حضرية، لما شيدت على أنقاض قصبة القائد محمد بن أحمد، واحتلالها من طرف القوات الفرنسية بداية سنة 1908، مرورا بتدرجها من مركز إداري مستقل، إلى جماعة حضرية، وهي تستقطب نخبا وشخصيات تتنوع في تخصصات من مهام ومهن متعددة.
يصادف اليوم الواحد والعشرون من يونيو اليوم العالمي للأب، وهو من الأعياد الدخيلة على الثقافة العربية الاسلامية، التي نقلت إلينا من الغرب، فأصبح تقليدا عند عدد كبير من الناس في مجتمعنا، يحتفلون به ويقدمون فيه الهدايا ورسائل التهنئة لآبائهم.
حاول العديد من المفكرين العرب الكبار سبر غور «أزمة المثقف العربي»، كالدكتور محمد جابر الأنصاري، وفهم إشكاليته مع السياسة، فهذا (المثقف) يعاني من شيزوفرينيا تضج ملامحها في كم المفارقات والتناقضات والتضارب في شخصيته ما بين شعارات حزبيته، إن كان قومياً أو يسارياً، أو حتى إسلامياً، وممارساته في حياته الخاصة وقناعاته في الشأن العام.<
معلوم أن الوصف هو المنهج الكفيل بمقاربة أي ظاهرة مستجدة؛ إذ من خلاله نرصد تطوراتها وخصائصها، وانعكاساتها المختلفة، إن إيجابا أو سلبا، في مختلف مناحي الحياة، مما يتيح بعد ذلك إمكانية استثمار نتائج الوصف في تقييم الظاهرة وتقويمها.
لم يفهم كثير من المغاربة لماذا لم يقم وزير حقوق الإنسان، بتسجيل كاتبته في صندوق الضمان الاجتماعي، وهي التي أفنت زهرة عمرها في العمل في مكتبه، وإليكم إحدى التفسيرات الممكنة: