
ما من شك في أن "المأزق الاجتماعي" لا زال يرخي بظلاله على البلد، ويقض مضجع المسؤولين كل يوم، بحكم اتساع رقعة الفقر والهشاشة وعدم قدرة العديد من المبادرات والبرامج الاجتماعية من الحد من هذه الظاهرة، المؤسف أن الأمور ما تزيد إلا استفحالا، وأن مجموع المؤشرات الوطنية والدولية المعتمدة لقياس هذه الظاهرة ربما قد بدأت تنذر بالأخطار وبان