
أثارت ولا زالت تثير جريمة تغيير اسم أحد الشوارع الكبرى بالدار البيضاء الذي ظل يحمل اسم "الجولان" منذ حرب أكتوبر 1973 ضد الكيان الصهيوني، تكريما لـ 170 من الجنود والضابط المغاربة الذين استشهدوا على أرض الجولان بمدينة القنيطرة، ووضعوا محلها يافطة تحمل اسم "عبد الله باها" الذي داسه القطار أو انتحر حسب بعض الروايات.