
ما حملني على كتابة هذا المقال هو ذلك الحوار الذي أجراه الأخ والأستاذ إبراهيم أبراش مع إحدى الجرائد الوطنية الإلكترونية، وهو الأستاذ الذي تربطني به ذكريات طيبة قائمة على المودة والاحترام، وهو رجل ذو أخلاق عالية يجمع ما بين المعرفة الأكاديمية وما بين الواقعية في الفهم والتحليل، على الأقل هذا ما عهدته فيه منذ زمان أثناء لقاءاتنا في