افْهَمْ عَنْ نَفْسِكَ مَا تَقُولُ ثم رُمْ أنْ يفهمَ عَنْكَ غَيرُكَ"
(أبوحيان التوحيدي)
على سبيل بدء:
للتواصل هدفان:
الأول: تأهيل الفرد ليصبح منفعلا فاعلا في محيطه الاجتماعي والمهني.
الثاني: استثمار مؤهلاته ومهاراته وقدراته وكفاياته تفعيلا لحكامة تربوية بانية.