
من قصور البحث الأأنثروبولوجي والسوسيولوجي المغربي، هو ضعفه أمام الإرث الكولونيالي وعدم قدرته على تجاوز النظريات التي تركها ضباط الشؤون الأهلية وبعض الطلبة الباحثين الشباب القادمين من الدول الناطقة بالإنجليزية، الذين اختاروا المغرب وشمال إفريقيا بشكل عام، لإنجاز أبحاث ودراسات بُعيد عهد الاستقلال لفهم بعض البنيات السياسية والثقافي