
لما تطرقتُ في السنة الماضية بموقع هسبريس لموضوع "السماوات والأرض في القرآن"، اندهشت للغموض الذي ظل يلف النماذج الفلكية للبطروجي كما عبر عنه المعلقون، ومن بينهم دكتور في الهندسة. انتبهت إذاك إلى أن مخطوطة "كتاب في الهيئة" للبطروجي لم تُحقق ولم تُنشر بَعْدُ بالعربية.









