
لم يكن في نيتي أن أكتب جزءا ثانيا من هذا المقال الذي نشر خلال شهر يناير الماضي، عندما تم الإعلان عن تأسيس "جبهة العمل السياسي الأمازيغي"؛ غير أن استئثار سؤال الممارسة السياسية بالاهتمام مؤخرا داخل أوساط النشطاء والمهتمين بالأمازيغية ببلادنا؛ جعلني أعود إل