
كم كنت أتمنى وما زلت أترقب ذلك اليوم لأسخر فيه قلمي بالكتابة في موضوع علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين المغرب والجزائر، وأن أرى اللجان المشتركة وهي تجتمع بشكل دوري لتضع اتفاقيات جديدة ويعمل البلدان على تنزيلها في مختلف المجالات التي تعود على الشعبين بالنفع العميم.