
في 23 ديسمبر 2024، تصاعدت التوترات السياسية بين دول كونفدرالية الساحل (مالي، النيجر، وبوركينا فاسو) والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، حيث أعلنت هذه الدول رفضها القاطع للمهلة التي منحتها إيكواس لإعادة النظر في قرار انسحابها من التكتل الإقليمي.