
لا خلاف اليوم أن تصنيف الدول في وقتنا الحاضر لا يتم على أساس مقدراتها الاقتصادية و ثرواتها الطبيعية الباطنية ، بل يخضع لمعايير تراعي في المقام الأول مستوى تعليم الشعوب و نجاعة منظومتها التربوية.
ويعرف جميع الموريتانيين على اختلاف
مشاربهم السياسية و الثقافية و الفكرية،
حق المعرفة أن التعليم هو الطريق









