مقاربة الموضوع تضعنا أمام مداخل تربية ـ أسرية وسوسيو اقتصادية وأمنية صرفة، فظاهرة "قلة التْرابي" أصبحت مألوفة لدينا كسلوكيات اجتماعية عفنة؛ تتعارض وقيم السلوك المدني الحضاري العام، وتشكل في الآن الواحد الحلقة المفقودة بين النموذجين "السلوك الراهن" والسلوك المثالي القدوة.