
الدماء التي سالت بجوار مجلة "شارلي إيبدو"، احتجاجا على الرسومات الهزلية المسيئة إلى النبي محمد (ص)، وسلسلة التهديدات التي أعقبتها وكذا تصريحات الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون العاصفة بخصوص "أزمة الإسلام" كلها عوامل أعادت إلى الواجهة مدلول حرية التعبير "المطلقة" كجزء من قيم فرنسا؛ بيد أن حادث الأستاذ الفرنسي وإفراد طلاب قسمه، من ضم