
خلال زيارته الأخيرة للعاصمة الفرنسية باريس التي شارك خلالها في قمة المناخ، كان الرئيس غزواني يتفقد بعض رعيته، كان يعقد لقاءات مع أفراد الجالية، وكان من بينهم أفراد يحملون هم عدد من الجالية لديهم بعض المشاكل التي يودون توصيلها للرئيس ضمن من سيلتقي بهم، لكن إحدى مرافقته همست في أذنه أو تلك المجموعة محسوبة على المعارضة أو على الأقل









