
جائحة الكوفيد لن تبقى بيننا إلى الأبد، لكن آثارها ستبقى لزمن طويل، طويل جدا، وهذا ما يجعلنا، لسنا مجبرين فقط، بل مدفوعين باقتناع تام إلى التعامل مع الآثار العظيمة للجائحة، آثار ستشمل كل الميادين بلا استثناء، بدءا بالاقتصاد والسياسة والعادات المجتمعية، وانتهاء بأهم القطاعات حيوية في المجتمعات، التربية والتعليم.