بدأ الحديث عن "الدولة الاجتماعية" مع اندلاع الأزمة المالية العالمية سنة 2008، والدور الذي على الدولة القيام به للتخفيف من آثارها على المجتمع والاقتصاد. واليوم تعيد جائحة كورونا الحديث عن مفهوم "الدولة الاجتماعية"، إذ توحدت مطالب الأحزاب والنقابات بأن تستعيد الدولة أدوارها المركزية لحماية المجتمع والاقتصاد من الانهيار.