عندما شعر المرحوم المختار ولد داداه بتآكل قواعد حكمه وصرح لبعض مناصريه باستعداده للتنازل عن السلطة وردوا عليه -كما كان متوقعا-برفضهم الفكرة جملة وتفصيلا، اختار الرجل المخضرم سجل الدعابة فرد بعبارته الخالدة :"لا تفهموني فهم أهل..." وأتبعها ب-"الحكم باطعيمتو..." ؛ ورغم ذلك لم يقبل دعوات "الترميز" التي ألحت بها عليه بطانة كان رج
إن السلطة التنفيذية في اطار تنفيذها لوظيفتها المنوطة بها (الضبط الاداري) قد تكون اكبر خطر يهدد الحريات وعلى ذلك كان ضرورة وجود فرصة "لنواب الشعب" ليثبتوا هذه الكلمة التي في أذهان الشعب معكوسة،نواب الأحزاب،نواب الأشخاص نواب...بل هي ليست فرصة؛وإنما من باب الوجوب أن يقفوا في وجه اي تشريع جديد (قانون الرموز)يعرض عليهم ؛وقفة من اج
تعد الصين الشريك التجاري الأول لحوالي 140 دولة حول العالم، وقد تطور حجم التبادل التجاري بينها وموريتانيا من حوالي 30 مليون دولار سنة 2000 إلى حوالي 2 مليار دولار سنة 2020، محتلة بذلك مرتبة أكبر شريك تجاري لموريتانيا مع فائض في الميزان التجاري لصالح الأخيرة بحوالي 488 مليون دولار خلال السنة المنصرمة، وتصدر موريتانيا إلى الصين الم
اليوم انفو ...... "إننا نمر في هذه الأيام بفترة حساسة جدا وحاسمة جدا، فإما أن نتمكن من التصدي للفيروس ونمنع من انتشاره، فنسلم بذلك من الخطر، وإما أن نتراخى ونتهاون في التصدي له، الشيء الذي قد يؤدي لا قدر الله إلى تفشي هذا الفيروس في بلادنا.
من المعلوم والمعروف والمقبول حتى ان يكون الامين العام للامم المتحدة دبلوماسيا محترفا يعرف حدوده كأمين عام للامم المتحدة ويعلم قدرات اللامم المتحدة للعمل حسب ميثاقها ومبادئها في ظل صراع القوى الكبرى في البداية وصراع القوى الاخرى صراع المناطق الساخنة وصراع المناطق الباردة والامين العام للامم المتحدة مضطر ان يراعي مواقف القوى العظم
لم يتأخر رد الصناديق الايرانية على انتخابات الكنيست الأخيرة ،بل جاء قوياً وبصوت 17 مليون إيراني ،بعيد سقوط نتنياهو وقدوم متطرفين يتسابقون لتهويد القدس ،وإقناع الناخبين بتطرفهم ،حيث هتفت تلك الملايين الإيرانية بصوت واحد سُمع صداه في زوايا الكنيست لا للإصلاحيين ولا للمعتدلين ،وسنواجه تطرفكم وتهويدكم للقدس بالمحافظين الجدد ،بعدما م
نعمة الأمن والأمان في الأوطان لايعادلها شيء، وهي مهمة الدولة، هذه مسلمة نتفق عليها جميعا مبدئيا.
من المهم التوضيح مستهلا أن مشكل الاجرام وجنوح النشأة وما نجم عنه يعود لعوامل عدة ليس أقلها شأنا إخفاق أسر بأكملها في التنشأة الاجتماعية السليمة، والمدرسة وقضايا المخدرات، ثم حالة النمو الديمغرافي السريع للعاصمة.
في كل مرة أفتح فيها جهازي لأكتب شيئا عن القائد الأوحد الذي أكتب عنه دائما تخطر في بالي فكرتان أولهما:
لماذا لا تطاوعني اللغة ومفرداتها إلا حين أخطط للكتابة عنه
ويأتي الجواب كالتالي: