تحت العنوان أعلاه، كتبت نتاليا ماكاروفا، في "فزغلياد"، حول لعبة أردوغان المحفوفة بالمخاطر مع روسيا في أوكرانيا.
وجاء في المقال: أعلن مجاهد كوتشوك يلماز، كبير مستشاري الرئيس التركي، أن موسكو يجب أن لا تقلق بشأن تزويد تركيا أوكرانيا بالأسلحة.
تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول رغبة موسكو في زيادة عدد الدول المشاركة في عملية نزع السلاح النووي على حساب حلفاء واشنطن في الناتو
وجاء في المقال: عقدت مباحثات حول الاستقرار الاستراتيجي في جنيف، أثمر عنها اجتماع يونيو بين فلاديمير بوتين وجوزيف بايدن.
اهتمت صحف عربية بالقرارات التي اتخذها الرئيس التونسي، قيس سعيد، ليلة الأحد بشأن تجميد عمل البرلمان ورفع الحصانة عن النواب وإعفاء رئيس الوزراء هشام المشيشي وتولي السلطة التنفيذية بمساعدة رئيس وزراء جديد .
ويري عدد من الكتّاب أن ما حدث في تونس "انقلاب" على شرعية البرلمان المنتخب والمسار الديمقراطي في البلاد.
اليوم انفو...... حت عنوان "لقد مرضنا، يكفي!"، لخص أليكسي ناعوموف، في "كوميرسانت" تقرير معهد البحوث الاجتماعية حول العلاقة بين الموقف من السياسيين ودرجة سيطرة الحكومات على وباء فيروس كورونا.
يقول ملاي ادريس حاكم الادارسة في خطبة قصيرة وعميقة الدلالة
“لقمةٌ في بطن جائع خير من بناء ألف جامع، وخير ممن كسا الكعبة وألبسها البراقع، وخير ممن قام لله بين ساجد وراكع، وخير ممن جاهد للكفر بسيف مهند قاطع، وخير ممن صام الدهر والحر واقع، فيــــــا بشرى لمن أطعم الجائع”.
اليوم انفو ......تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول امتناع الصين عن التعاون مع علماء الفيروسات الأجانب الباحثين عن سبب الوباء وجاء في المقال: لن تشارك حكومة جمهورية الصين الشعبية في المرحلة الثانية من التحقيقات في أصل الفيروس التاجي، والتي كانت ستنفذها منظمة الصحة العالمية (WHO).
تملك موريتانيا ميزة نسبية في الإنتاج الحيواني، وقد ظلت لفترة ضمن الدول التي تملك أعلي نسب امتلاك للفرد من الماشية علي مستوي العالم، وبعد عقود من جهود تطوير القطاع لا زالت البلاد تتربع علي عرش استيراد منتجات الالبان الا انها مع ذلك تعد من اكبر مستوردي الالبان نسبة الي عدد سكانها، كما انها عاجزة تماما عن تثمين بقية المشتقات الأخرى
عاشت البشرية عبر عصور طويلة، حياة مختلفة من حيث النظام، ومن حيث تشكل النسيج الاجتماعي، حيث أن الشعوب تمايزت عبر حقب على أساس لوني وعرقي، شكل اختلافا كبيرا بين التجمعات البشرية وعرفت صراعات ومواجهات طيلة قرون فيما بينها فقط لأنها مختلفة، لكن في حالات عديدة استطاع البشر إيجاد أرضية سواء، يبنون عليها ما تيسر من ثقة، وينصهرون في مجت
كثيرا ما نجد أنفسنا في مواجهات إحدى تحديات الانسجام وتغليب التوافق، وساد هذا الشعور من الستينيات حتى الآن، وإن أخذ محطات ولحظات مختلفة للوصول إلى أرضية مشتركة وثوابت يُقِر بها الجميع.
وتجاوز الناس الاشتباكات العقيمة، والمظاهر المريبة، والقصف الإعلامي الذي يستعرض التخوين والطمع والتغرير.