إذا استعرضنا، من خلال كنانيش الحالة المدنية، تسميات الأشخاص، لاحظنا وبكثير من الحنق أنها تبدأ بألقاب، في عمومها، أسماء وصفات لحيوانات وحشرات وجمادات وعاهات أو أماكن عفى عنها الزمن قبل أن تقرن بالأسماء الشخصية لأصحابها عنوة، حتى تترسخ لدى الجماعة أو القبيلة أو الفخذة مناداة الأشخاص بألقابهم لا بأسمائهم الشخصية؛ على شاكلة: آسّفري؛