
نوهت وزيرة البيئة لاليا كامارا بأهمية المشتلة ودورها في رفع التحديات البيئية على مستوى نواكشوط عبر إنتاج العديد من الشتلات الموجّهة للتثبيت البيولوجي للرمال وحماية الحاجز الرملي للمدينة، وكذا إنتاج أشجار الزينة والظلال على مستوى الساحات العمومية والمؤسسات التعليمية في إطار برنامج المدارس الخضراء.