
اشتقت إلى بعض الأصدقاء طالما التقيتهم أيام السياسة مسارعين ناشطين متحركين لصالح أحزاب سياسية أشكالا وألوان .
ترى الواحد منهم يربط ليله بنهاره و لا يعرف لنفسه راحة بال حتى تنهي الانتخابات , من هنا يظهر العجب و تسقط الأقنعة فيلملم الحزب أوراقه و شعاراته و ينطلق تاركا المواطن حيث كان .