كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة غريفيث الأسترالية، أن عادة نبش الأنف المعروفة عتد الصغار وبعض الكبار قد تؤدي إلى تلف الأنسجة الداخلية الواقية، ما يسهل وصول البكتيريا الخطيرة إلى الدماغ.
وبحسب الدراسة فإن البكتيريا الناتج عن العبث الطويل بالأنف، تؤثر تدريجيا على وظائف المخ والذاكرة وتصبح أكثر خطورة مع مرور الوقت.