تابعت خلال الأيام القليلة الماضية عددا من المقابلات والنقاشات خلال البرامج الحوارية والنشرات في الإذاعات والتلفزيونات الوطنية، بالإضافة إلى ما تم نشره في بعض المواقع الإلكترونية الوطنية، ونشاطات المدنين على مواقع التواصل الاجتماعي حول الحادثة الأخيرة التي تعرضت لها مساء الأحد الماضي.







