الصيرورة هو مبدأ الحياة الاول، هو الامان ونفحة الامل الذي يُخبرك ان الأمور لن تبقى عالقة في المنتصف، لأنها تمضي نحو التغير والتبدل، هو سر التقدم والتطور، لأن الركود والجمود تعني الموت.
فى النظم السياسية والديمقراطية البرلمانات لها قدسية ومكانت خاصة
نظمت صباح اليوم زيارة تفقد واطلاع إلى مبنى البرلمان الموريتاني بوصفه مؤسسة دستورية ولها رمزية خاص فى البلد ولها قدسية ومكانة خاص
ويجب أن تحظى بالصيانة
وتأثيث وحتى نظافة
كيف يفكر الاخر، هل اهتمت الأطراف الأخرى بالإجابة على هذا السؤال ، هل هناك رغبة حقيقة للتقارب، لذا حين نتحدث عن توحيد جبهة الحرب ، وتقبل الاخر، يكون رد الفعل الأول ان الحوثيين لن يتقبلوا احدا، وبنفس الوقت يكون رد فعل الحوثيين كيف نثق بانهم قطعوا علاقتهم بالعدوان فعلا.
في مصادفة لطيفة مرتبطة، وإن عن بعد، بموضوع مقال الأسبوع الماضي، وفيما أنا بصدد كتابة مقال هذا الأسبوع، قرأت للمغردة شروق تغريدة تقول: “نشيل الولاية الي على المرأة نحطها على الرجل ووعد مني نعاملكم أحسن معاملة ونخليكم تكملون دراستكم برة”، ثم أتبعتها بأخرى تقول: “فالرجل هو الأب وهو الأخ وهو الزوج وهو الابن وهو راعي المصبغة”.
سواء ألغيت الانتخابات، أو أجلت، فلنجعل من القدس الشرارة التي تشعل الانتفاضة الثالثة، كما كانت الشرارة التي أشعلت نار الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى) في28 سبتمبر/أيلول2000 ردا على تدنيس أرييل شارون زعيم المعارضة في كنيست الاحتلال في حينها، لباحات المسجد الأقصى.
في بيان ردت فيه وزارة الري المصرية، الثلاثاء الماضي (20/ 04/ 2021) على قيام إثيوبيا بفتح المخارج المنخفضة في السد؛ تمهيدا لأعمال التعلية المطلوبة للملء الثاني، وعددها إثنان، وحسب البيان فإن الادعاء بقدرتهما على السماح لتصريفات النيل الأزرق؛ إدعاء خاطئ، فالقدرة الحالية لا تتعدى 50 مليون م3 في اليوم للفتحتين، وهذه لا تكفي احتياجات
تتجمع في مدينة القدس، كالعادة، رموز المعركة المستمرة بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلية، ففي حين صعّد المستوطنون اعتداءاتهم في شهر رمضان الكريم، للوصول إلى ذروة في المواجهة مع يوم 28 رمضان، الذي يعتزم فيه المستوطنون اقتحام المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال، فقد عزّز الفلسطينيون مواجهاتهم عبر أشكال متعددة من النضال.