قالت صحيفة “التايمز” البريطانية إنه في وسط انشغال الغرب بأوكرانيا، أعلن تنظيم الدولة الإسلامية عن “هجوم عالمي” ضد أوروبا وإسرائيل انتقاما لمقتل زعيمه أبو إبراهيم القرشي على يد قوات أمريكية خاصة بداية هذا العام.
سُمع تصريح رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، بكامل حدته: “أحيي كل فلسطيني وموظف في وزارة الأوقاف الإسلامية يلقي الحجارة نحو الصهاينة”، كما أعلن في جلسة البرلمان في عمان، وأضاف: “تحاول إسرائيل تغيير الوضع التاريخي والقانوني في الحرم، وتنفذ تقسيماً زمانياً ومكانياً، وهذا تصعيد خطير”.
نشر الكاتب والمحلل السياسي رامي الشاعر مقالة في صحيفة "زافترا" الروسية، عن محاولات استغلال الوضع حول أوكرانيا لصرف انتباه المجتمع الدولي عن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.
أهمية الصراع بين روسيا والغرب، حول الأزمة الأوكرانية، تعدت البعد الإقليمي وباتت عالمية. فصدى الأحداث في شرق أوروبا يتردد في الدول الآسيوية.
فهل ستتمكن آسيا من النأي بنفسها عما يحدث؟ شكل هذا السؤال موضوع حوار بين خبراء منتدى فالداي والمركز التحليلي الهندي Observer Research Foundation.
كان الحلم الأميركي الخاص بوالدي متعلقاً بالألمنيوم، فصحيح أنه لم يكن يتحدث عن أحلامه أبداً، ولكنه ظل على مدى 25 عاماً تقريباً يتوجه بشكل شبه يومي إلى المصنع الذي كان يعمل به ليقوم بتحويل الألمنيوم إلى أشياء أخرى، وقد بدأ العمل لدى شركة «تورينغتون»، التي كانت في يوم من الأيام واحدة من أكبر منتجي المحامل المعدنية في أميركا الشمالي
اقتحام قوات الاحتلال فجر امس للمسجد الاقصى المبارك والاعتداء الغاشم على المصلين وعمليات التخريب في المسجد القبلي وتدنيس اولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين، لم يكن الاول ولن يكون الاخير لهذه القوات التي تنفذ قرارات القيادة السياسية والعسكرية والشرطية التي تقدم لها الدعم والحماية وتحرضها على قمع المصلين بكل الوسائ
تحت العنوان أعلاه، كتب غينادي بيتروف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول الأسباب التي تحول دون دعم أثينا النشط للجيش الأوكراني ضد روسيا.
وجاء في المقال: وفقا لبوابة Euroactiv، أعلن وزير الدفاع اليوناني نيكوس باناجيوتوبولوس أن بلاده لا تخطط لتزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة.
نشر النائب أيمن عودة يوم الأحد الماضي، شريط فيديو قصيرًا، بطول دقيقتين ونصف فقط، كان صوّره وهو يقف أمام أشهر وأكبر المداخل إلى مدينة القدس القديمة المحتلة، المعروف باسم "باب العامود".