منذ أن قامت دولة الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين، وهي لا تدع أي فرصة إلا واستثمرتها فيما يخدم قضاياها ويحقق رؤيتها ومشاريعها في كافة الجوانب والأمور. وها هي تستغل الأزمة العسكرية المندلعة بين روسيا وأوكرانيا وتستثمرها في جلب اليهود الأوكرانيين لإسكانهم وتوطينهم على أرض فلسطين المحتلة سواء في العام ١٩٤٨م أو في العام ١٩٦٧م .