منذ أول وجود شركة الاتصالات لخدمات الهاتف النقال في موريتانيا بداية الالفية الثالثة جاءت تباعا موريتل المغربية فشغيتل السودانية وبهذا تكون السوق الوطنية تغل ثلاث شركات ذات رؤوس اموال مختاطة لكن ألا يحق للمواطن الموريتاني ان يتساءل عن اافواءيد التى حصل عليهامن وجودهذه الشركات التى افقرت المواطن ودمرت ميزانيته غررت به هذه الشركات