
استشهاد شيرين ابو عاقلة شكل نقطة فاصلة في المشهد الوطني بالتنديد والادانة لجريمة اغتيالها فلسطينيا وعربيا ودوليا ومن خلال عشرات الدول والمنظمات الحقوقية ومجلس الامن الذين طالبوا بتشكيل لجنة للتحقيق في هذه الجريمة، وآلاف المشاركين في تشييع جثمانها والحضور الى بيت العزاء بالقدس.