
من الفائز ومن الخاسر الأكبر، الفجوة بين اقتصاد البلديين هائلة، وأي حل سياسي يجب أن يأخذ في الاعتبار حقيقة أن الاقتصاد الفلسطيني يتم إدارته بعملة الشيكل والواردات والصادرات هي عبر إسرائيل. هناك اعتماد على العمل في إسرائيل– وتزداد الفجوة بين اقتصاد البلديين يومياً.