
اصرار دولة الاحتلال على تنفيذ «مسيرة الاعلام» وعدم تغيير مسارها، لتمر من باب العمود ومن ثم شارع الواد الى حائط البراق، يعد الى جانب انه عمل استفزازي بكل معنى الكلمة، فانه تصعيد احتلالي قد يؤدي الى مواجهات ليس فقط على صعيد مواجهة قوات الاحتلال من قبل الشبان المقدسيين، وانما في ارجاء فلسطين كافة، وربما الى اندلاع حرب محدودة وربما