
صورة مقطع من الرسالة المرفق، فقد ردَّ معهد الاقتصاد والسلام (IEP[i]) على تساؤلاتي. ويستشف من ردة فعله، السريعة نسبيا، أنه يسهر على صيانة صورته وعلى عدم الإضرار بها، وعلى أنه مهتم جدا باصداء ما يصدر عنه. غير أنه قدم معلومتين، أهمهما خاطئة تمامًا؛ وعليها بنى حجته: