الزيارة الأخيرة لرئيس هيئة الأركان الأميركية لبتسوانا نهاية الشهر الماضي، ولقاؤه عددًا من وزراء الدفاع الأفارقة؛ لبحث الموضوع الخاص بإيجاد مقرّ بديل للقيادة العسكرية الأميركية في أفريقيا" الأفريكوم"، بدلًا من مقرها الحالي في شتوتغارت بألمانيا، يطرح تساؤلات عدة عن موقع أفريقيا في السياسة الخارجية لبايدن، وهل تغيّر نهجه عن نهج ترا