شنّت إيران صباح اليوم الخميس هجومًا صاروخيًا واسعًا استهدف عدة مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، أبرزها مدينة تل أبيب وبئر السبع، ما تسبب في انفجارات ضخمة وأضرار واسعة، وأسفر عن إصابة عشرات الأشخاص.
فور ما نسمع بوفاة أحد، يتبادر السؤال التالي بسرعة إلى اذهاننا: "كمْ كان عمره؟"
ولا يقتصر السؤال بالضرورة على الميت، بل قد يطال فضولُنا الأحياءَ في حالات كثيرة. وهذا ما ينتابني اليوم وبصورة غريبة جدا. ففعلا "خبشة" التوقف عند معرفة بعض الأعمار التي تسكنني منذ فترة، غير مسبوقة. وهي كماما يلي:
برغم تأكيد وتكرار الرئيس ترامب ونتنياهو أن هدف الولايات المتحدة وإسرائيل النهائي هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي ولكن يختلفان على الطريقة والأسلوب بين التصعيد والحرب مقابل المفاوضات التي يفضلها الرئيس ترامب. حتى لو امتلكت إيران السلاح النووي فلن تستخدمه ضد إسرائيل أو في المنطقة.
رغم ما تملكه إسرائيل من إمكانيات وقدرات عسكرية، إلّا أن دفاعاتها أظهرت عجزا عن صدّ جميع الصواريخ التي تطلقها يران على مدن إسرائيلية في إطار المواجهة العسكرية المستمرة بينهما منذ الجمعة الماضية. فقد وصلت الصواريخ الإيرانية إلى مواقع حيوية في تل أبيب وحيفا.
بانطلاق هذا الهجوم الكبير على إيران، تمكّن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو من تنفيذ هدف إسرائيلي استراتيجي طالما استخدم في سبيله حملاته الدعائية حول «الخطر الإيراني» على العالم، وجولاته على وسائل الإعلام، ولقاءاته مع زعماء الدول، وخطاباته في الكونغرس الأمريكي، إلخ.
المنظمة المسماة «مجلس أوروبا»، CoE، تتخذ من مدينة ستراسبورغ الفرنسية مقرّاً لها، وتزعم أنّ هدفها الأبرز هو حماية حقوق الإنسان والديمقراطية؛ وتتفاخر بـ«منجزات» في ميادين إلغاء عقوبة الإعدام، والنضال ضدّ العنصرية والتمييز العنصري، وتعزيز حرية التعبير، والمساواة الجندرية، وحماية حقوق الطفل، والدفاع عن التنوّع الثقافي، ومراقبة الانت
يعلم المسلمون جميعاً أن «أول بيتٍ وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين»، كما جاء في القرآن الكريم، وهو البيت الحرام حيث الكعبة المشرفة وقبلة المسلمين منذ ما يزيد على ألفٍ وأربعمئة عامٍ، وليس الأمر متعلقاً بالحج وحده على أهميته القصوى، بل بالعمرة وبالقبلة لأهم أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي الصلاة.
يكاد يجمع معظم الدارسين في تعريفهم للحزب السياسى بأنه"تجمع للمواطنين الذين يتقاسمون أفكاراً و أهدافاً سياسية مشتركة يسعون إلي تحقيقها من خلال المشاركة في العملية السياسية.