سوق الحملات الانتخابية تشتعل و بمبالغ خالية

أحد, 07/23/2017 - 09:40

 

ما ان اعلن عن الحملة الانتخابية حتى اشتعلت سوق الانتخابات و المبادرات الداعمة و الرافض للتعديلات الدستورية ، و لكن المبادرات الداعمة  خاصة من الداخل استطاعت ان تسيطر على سوق اللافتات بشكل تام .

حيث وصل عدد المنخرطين في مبادرات ما يقرب الالف شخص و كل واحد منهم يتفنن على طريقته في سحب اللافتات الميزنة بالعبارات الداعمة للتعديلات الدستور .

 

عيد يعمل في احد المطابع يقول من يومين و العمل لا يتوقف و الموضوع واحد التعديلات و المبادرات ويضيف لا اعتقد ان احدا في الداخل او رجل اعمال بقي بدون مبادرة .

و ويختم بالقول الامر جيد للعمل و حركة السوق ، و لكن و بالرغم من انني داعم للرئيس فان الامر يحمل الكثير من المبالغة .

في سؤال لعبد الله من اليوم انفو عن اعتقاده للمبلغ المالي الذي يصرف ، يقول اعتقد اننا في غضون اليومين السابقين نتحدث عن قرابة المليونين اوقية ، هذه المكينة لم تتوقف من الصباح حتى الواحدة و الثانية فجرا ثم قارن ذلك بالطلبات .

مع اولى ساعات المساء من اليوم الثاني للحملات عشرات السيارات رباعية الدفع اصطفت امام المطبعة و السبب واحد ، حملت هذه السيارات باطنان من اللافتات و انطلقت في وجهاتها المختلفة من بير ام اكرين الى روسو و اغشوركيت الى الظهر ، الجميع انطلق لا يلوي على شيء و حلم في ذنه ان الرئيس قادر على التوقف لقراءة جميع هذه اللافتات و الرد بالجميل لاصحابها .

سوق الانتخابات منتعشة جدا ولكن احد النشطاء الشبابيين يقول هذه المرة الوضع مختلف كانت الاحزاب هي تقول بالمبادرات و لكن هذه المرة نشاطها عادي و العملية متركزة على رجال الاعمال و الافراد  الذين يسعون الى لفته انتباه الرئيس 

 

ما ان اعلن عن الحملة الانتخابية حتى اشتعلت سوق الانتخابات و المبادرات الداعمة و الرافض للتعديلات الدستورية ، و لكن المبادرات الداعمة  خاصة من الداخل استطاعت ان تسيطر على سوق اللافتات بشكل تام .

 

حيث وصل عدد المنخرطين في مبادرات ما يقرب الالف شخص و كل واحد منهم يتفنن على طريقته في سحب اللافتات الميزنة بالعبارات الداعمة للتعديلات الدستور .

 

عيد يعمل في احد المطابع يقول من يومين و العمل لا يتوقف و الموضوع واحد التعديلات و المبادرات ويضيف لا اعتقد ان احدا في الداخل او رجل اعمال بقي بدون مبادرة .

و ويختم بالقول الامر جيد للعمل و حركة السوق ، و لكن و بالرغم من انني داعم للرئيس فان الامر يحمل الكثير من المبالغة .

في سؤال لعبد الله من اليوم انفو عن اعتقاده للمبلغ المالي الذي يصرف ، يقول اعتقد اننا في غضون اليومين السابقين نتحدث عن قرابة المليونين اوقية ، هذه المكينة لم تتوقف من الصباح حتى الواحدة و الثانية فجرا ثم قارن ذلك بالطلبات .

مع اولى ساعات المساء من اليوم الثاني للحملات عشرات السيارات رباعية الدفع اصطفت امام المطبعة و السبب واحد ، حملت هذه السيارات باطنان من اللافتات و انطلقت في وجهاتها المختلفة من بير ام اكرين الى روسو و اغشوركيت الى الظهر ، الجميع انطلق لا يلوي على شيء و حلم في ذنه ان الرئيس قادر على التوقف لقراءة جميع هذه اللافتات و الرد بالجميل لاصحابها .

سوق الانتخابات منتعشة جدا ولكن احد النشطاء الشبابيين يقول هذه المرة الوضع مختلف كانت الاحزاب هي تقول بالمبادرات و لكن هذه المرة نشاطها عادي و العملية متركزة على رجال الاعمال و الافراد  الذين يسعون الى لفته انتباه الرئيس