لم يتوقّف الإعلام السعودي عند حُدود نسخه الصحفيّة الصادرة باللغة العربيّة، للضرب من حديد لكُل خُصوم المملكة، من قطر حتى إيران، اليمن والعثمانيين، وغيرهم كثير، بل انتقل الأمر إلى حدود الصحافة التابعة لها، والناطقة باللغة الإنجليزيّة، والمُستهدف على حد قول النشطاء، الشقيق الصومالي، الأخير الذي حقّق نصراً كرويّاً، بدا أنه لم يُعجب